الأربعاء, سبتمبر 11, 2024

آخر الأخبار

صحيفة أمريکية: ترامب وقع في کمين نصبته له هاريس في الجولة الأولی من المناظرات

شفقنا - ذکرت صحيفة "بوليتيكو" الأميركية أن دونالد ترامب...

زيلينسکي: لا أستطيع تأکيد استخدام روسيا لصواريخ إيرانية ضد أوکرانيا

شفقنا - أکد الرئيس الأوكراني/ فلاديمير زيلينسكي بأنه لا...

أمازون تعلن عن نيتها لاستثمار 10.5 مليار دولار في بريطانيا

شفقنا - أعلنت "أمازون" أنّها ستستثمر في بريطانيا خلال السنوات...

بالفیدیو ؛ الجيش الإسرائيلي يفجر مركبة ويداهم منازل في طوباس شمال الضفة

شفقنا - يواصل الجيش الإسرائيلي عمليته العسكرية في محافظة...

دراسة: ارتفاع ضغط الدم يتسبب في مخاطر جسيمة للعين

شفقنا - أجريت دراسة جديدة في ألمانيا تظهر أن...

ألمانيا تشهد ارتفاعاً ملموساً في عدد شرکاتها التي أعلنت عن إفلاسها

شفقنا - شهدت ألمانيا ارتفاعاً ملموساً في عدد شركاتها...

حصيلة الشهداء في غزة ترتفع إلى 41 ألفا و84 منذ 7 أكتوبر

شفقنا - أعلنت وزارة الصحة في غزة، الأربعاء، ارتفاع...

جنوب إفريقيا: نقدم أدلة جديدة لمحکمة العدل تثبت ارتکاب إسرائيل جرائم الإبادة الجماعية

شفقنا - ذکرت رئاسة جنوب أفريقيا أنها ستقدم مذكرة...

تحذير من أمطار رعدية قوية في المغرب الأربعاء والخميس

شفقنا - حذرت المديرية العامة للأرصاد الجوية بالمغرب (حكومية)...

الصين تدعو إلی تسريع مفاوضات التجارة الحرة مع دول مجلس التعاون الخليجي

شفقنا - دعا رئيس الحكومة الصينية لي تشيانغ اليوم...

منظمة روهنغية تدعو للإفراج عن مسلمي أراكان المحتجزين بالهند

شفقنا - دعت منظمة مبادرة حقوق الإنسان المعنية بشؤون...

الميادين: حزب الله يستهدف حاجزاً عسكرياً في ‏مستوطنة “دان”

شفقنا - استهدف حزب الله اللبناني اليوم الأربعاء حاجزاً...

جامعة الدوحة للعلوم والتكنولوجيا تنظم مهرجان الأندية تحت شعار “البيئة والاستدامة”

شفقنا - نظمت جامعة الدوحة للعلوم والتكنولوجيا "مهرجان الأندية"...

واع: السوداني يؤكد موقف العراق الدستوري بعدم السماح لأي جهة بأي تهديد ضد إيران ينطلق من البلاد

شفقنا - قال رئيس الوزراء العراقي، محمد شياع السوداني...

دراسة جديدة تكشف عن وجود رابط مشترك بين مرض ألزهايمر وأمراض القلب

شفقنا - أكدت دراسة جديدة وجود علاقة كبيرة بين...

رئاسة وزراء العراق: بغداد و طهران توقعان 14 مذكرة تفاهم ثنائية

شفقنا - ترأس رئيس مجلس الوزراء العراقي محمد شياع...

خاص- تهديد اقتصادي مالي جديد…لبنان على اللائحة الرمادية؟؟

خاص شفقنا- بيروت- بعيدا عن أجواء الحرب وبالعودة إلى الأزمة...

البابا فرنسيس يصل إلى سنغافورة

شفقنا - وصل البابا فرنسيس البالغ من العمر 87...

إليك مقدار النوم الذي تحتاجه يوميًا حسب عمرك

شفقنا - يُعد النوم هدفًا متحركًا، إذ يتغير الاحتياج...

ارتفاع حصيلة شهداء حزب الله إلى 436 عنصرا منذ 8 أكتوبر

شفقنا - أعلن "حزب الله" اللبناني، الأربعاء، مقتل أحد...

العثور على قبر لطفل في أرمينيا يعود للألفية الرابعة قبل الميلاد

شفقنا - أعلن عالم الآثار بافل أفتيسيان، أن بعثة...

عاصفة ترفع أسعار النفط

شفقنا - ارتفعت أسعار النفط اليوم الأربعاء، إذ تغلب...

“استعداداً لحروب المستقبل”.. مقاتلات F-35 تنجح في الهبوط على طريق سريع

شفقنا - أعلنت القوات الجوية الأميركية، الأسبوع الماضي، هبوط...

بالفیدیو ؛ الإسعاف الإسرائيلي: إصابات في عملية دهس شمال رام الله

شفقنا - أعلن الإسعاف الإسرائيلي اليوم الأربعاء عن إصابات...

الإسلاموفوبيا خلف نمو اليمين المتطرف في أوروبا

شفقنا – كبقعة زيت تتفشى رقعة الاحزاب اليمينية المتطرفة في اوروبا مع كل جولة انتخاب تتم في معظم دول الاتحاد، منذرة بتحول زلزالي في ضوء مكاسب كبيرة تحرزها وفق نتائج الانتخابات، مهددة بتحول محوري في المشهد السياسي في القارة.

في الاشهر الاخيرة، بدا ان ثمة مدّاً متصاعدا من الأحزاب السياسية اليمينية المتطرفة التي تكتسب قدراً كبيراً من القوة والنفوذ. من إيطاليا إلى المجر ومن السويد الى فرنسا ومن هولندا وصولا الى المانيا ،حيث استطاع حزب البديل من أجل ألمانيا اليميني المتطرف الفوز للمرة الأولى في انتخابات إقليمية امس.

ومع ان هذه الاحزاب لم تسيطر في مجمل هذه الدول على مقاليد الحكم ورغم أن الأفكار القومية دائمة الحضور في السياسة الأوروبية ، الا ان المستويات المرتفعة من التأييد التي باتت تحظى بها أحزاب أقصى اليمين وما تروج له من أفكار متشددة أمر حديث العهد نسبيا، وشأن ينذر بتفكك الاتحاد الاوروبي مستقبلاً خصوصا ان بعضا منها، لاسيما حزب الرابطة الإيطالي وحزب التجمع الوطني الفرنسي، جعل من تقويض مؤسسات الاتحاد الأوروبي بندا أساسياً في برامجه الانتخابية.

ويواجه عدد من الدول حيث ينمو اليمين المتطرف كالفطر، اشكالات في تشكيل السلطة على غرار ما يحصل في فرنسا راهنا، اذ تتفاعل الازمة السياسية بعد الانتخابات النيابية حيث حلّ في جولتها الاولى اليمين المتطرف بقيادة مارين لوبان في الصدارة وبعده تحالف اليسار بقيادة جان لوك ميلنشون فيما حل حزب الرئيس ايمانويل ماكرون ثالثا. ولم ينجح ماكرون حتى الان في تشكيل حكومة لانه يرفض التعاون مع اليمين واليسار المتطرفين، لذلك يسعى لتوسيع تياره بالتعاون مع احزاب وكتل صغيرة تدور في فلك اليمين واليسار المعتدلين ليؤمن جبهة تضم 350 نائبا تمكنه من اكمال ولايته بأقل الاضرار.

وتشير مصادر دبلوماسية الى ان اليسار المتطرف قد يلجأ الى الشارع للضغط على ماكرون من خلال تظاهرات يتوقع ان  تنطلق خلال الشهر الجاري، تقابلها تظاهرات لليمين المتطرف، يخشى ان تتحول الى اعمال شغب وعنف، على غرار ما حصل في بريطانيا حيث تحولت مظاهرات نظمتها جماعات اليمين المتطرف إلى أعمال شغب، في مدن وبلدات في مختلف أنحاء البلاد، فألقيت صواريخ ونهبت متاجر وهوجمت الشرطة في بعض الأماكن، على خلفية مناهضة الهجرة، الا ان الحزب لم يتمكن من الفوز في الانتخابات بل على العكس ،اختار البريطانيون، للمرة الأولي منذ 14 عامًا، أول رئيس وزراء من يسار الوسط، بعد الفوز الساحق الذي حقّقه حزب العمال في الانتخابات، ما جعل المملكة المتحدة تغرّد وحيدة خارج سرب اليمين الأوروبي.

الا ان المصادر توضح ان الرئيس الفرنسي عازم على الحسم السريع لأن التأخير في تشكيل حكومة جديدة قد ينعكس عليه. وتتوقع ان يتمكن من تشكيلها خلال الايام المقبلة او الاسبوعين المقبلين لقطع الطريق على القوى السياسية المستفيدة من العودة الى الشارع ومخاطر هذه الخطوة والخوف من دخول طابور خامس للتخريب. وقد عانت ما عانته باريس من موجات عنف مع السترات الصفراء منذ اعوام قليلة.

وتشير الى ان صعود تيار اليمين المتطرف في البلدان الأوروبية المشار إليها وغيرها، كرومانيا والنمسا وإسبانيا ، يمثل نمطا من التحول في الأفكار والآراء السياسية الاوروبية، والذي يُعزى إلى تدفق نسب كبيرة من المهاجرين على القارة الأوروبية، خصوصا بفعل الازمات الأمنية والعسكرية في منطقة الشرق الاوسط حيث الاعداد الكبيرة من المسلمين مثل العراق وسوريا وتحديدا منذ انتشار تنظيم الدولة الاسلامية “داعش” ثم مع الحرب السورية التي هجرت ملايين السوريين، حاول وما زال كثيرون منهم التوجه نحو اوروبا ، في موجات هجرة جماعية، اثارت مخاوف الاوروبيين ، ما يُفسر اصرار اوروبا بمجملها على ابقاء هؤلاء في الدول المضيفة، ولاسيما تركيا والاردن ولبنان، تجنبا لتنامي ظاهرة الاسلاموفوبيا ونشوب توترات امنية هم في غنى عنها.

وکالات

انتهی.

مقالات ذات صلة