الأربعاء, مارس 26, 2025

آخر الأخبار

عيد الفطر المرتقب ينعش أسواق العراق

شفقنا - مع اقتراب عيد الفطر الذي يحل بعد...

الجيش السوداني يتقدم سريعا في الخرطوم ويبسط سيطرته على مناطق حيوية

شفقنا - يواصل الجيش السوداني، منذ فجر اليوم الأربعاء،...

الميلاتونين.. كيف يؤثر هرمون النوم على صحتك الجسدية والعقلية؟

شفقنا - يتحكم الجسد البشري في دورة النوم والاستيقاظ...

أطباء بلا حدود: إسرائيل تحظر فعليا الوصول للمياه بغزة

شفقنا - قالت منظمة أطباء بلا حدود، الأربعاء، إن...

علي بابا و”BMW” تطوران ذكاء اصطناعي للسيارات في الصين

شفقنا - تعتزم مجموعة "علي بابا" القابضة وشركة "بي...

الصيام بوابة الخلوص لله

شفقنا- الصيام هو وسيلة من الوسائل العبادية التربوية لتدريب...

بعض النصائح للحفاظ على صحة الكلى

شفقنا - يشير الدكتور ألكسندر مياسنيكوف إلى أن العناية...

الحرم المكي دون رافعات لأول مرة منذ عقد

شفقنا- في مشهد غير مألوف منذ أكثر من عقد،...

الولايات المتحدة.. حذف أسماء 7 ملايين شخص تزيد أعمارهم عن 120 عاما من سجلات الضمان الاجتماعي

شفقنا- أعلنت وزارة كفاءة الحكومة الأمريكية أن إدارة الضمان...

ظاهرة لن تتكرر قبل 80 عاما.. انفجار نجمي نادر يرى بالعين المجردة قد يضيء سماء الأرض قريبا

شفقنا - يترقب عشاق الظواهر الكونية حول العالم حدثا...

بروكسل .. إفطار في كنيسة شاهد على التنوع الثقافي والتناغم الديني

شفقنا- عند غروب شمس الأحد، تجمّع حوالي 500 شخص...

ارتفاع أسعار النفط وسط مخاوف من شح الإمدادات

شفقنا - ارتفعت أسعار النفط، يوم الأربعاء، في التعاملات...

أفغانستان: عام دراسي جديد بلا طالبات

شفقنا- انطلق العام الدراسي الجديد في أفغانستان هذا الاسبوع،...

أجواء رمضانية متفاوتة في أقاليم روسيا

شفقنا- تختلف أجواء شهر رمضان في روسيا من منطقة...

الخلايا الشمسية الشفافة.. الحل المستقبلي لإنتاج الطاقة دون المساس بمظهر المباني

شفقنا - حقق فريق من العلماء من مشروع CitySolar...

العتبة العباسية: 750 ألف وجبة طعام تم توزيعها للزائرين منذ بداية شهر رمضان

شفقنا- اعلن قسم المضيف في العتبة العباسية المقدسة، تقديم...

اعتصام عشرات الصحفيين في غزة تنديدا بمقتل زملائهم

شفقنا - اعتصم عشرات الصحفيين في غزة، الثلاثاء، تنديدا...

المرجعية والإستفتاءات … أسئلة بشأن الصوم – الأشخاص المرخّص لهم

شفقنا- أجاب سماحة المرجع الديني الاعلى  آية الله العظمى...

ضربه مستوطنون واعتقلته الشرطة.. إطلاق مخرج فلسطيني فائز بالأوسكار

شفقنا - أطلقت الشرطة الإسرائيلية الثلاثاء سراح المخرج الفلسطيني...

دمشق تستنكر القصف والتوغل الإسرائيلي في درعا وتطالب بتحقيق دولي بشأن انتهاكات تل أبيب

شفقنا- استنكرت وزارة الخارجية السورية، اليوم الثلاثاء، تواصل العدوان...

ترامب يوقع أمرا تنفيذيا شاملا لإصلاح الانتخابات الأمريكية يتضمن شرط الجنسية

شفقنا- وقع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اليوم الثلاثاء أمرا...

إعلام إسرائيلي: لا مفاوضات بشأن غزة والجيش يستعد للمرحلة التالية

شفقنا- قالت صحيفة إسرائيلية اليوم الثلاثاء إنه لا توجد...

تقرير استخباراتي: الصين تمثل أكبر تهديد عسكري لأميركا

شفقنا- أكد تقرير نشرته وكالات المخابرات الأميركية اليوم الثلاثاء...

رمضان في غينيا..موعد مع القرآن ولقاء الأقارب وإعلان الزواج

شفقنا- على بقعة جغرافية في غرب أفريقيا يحدها غربا...

مؤجز من أهم عناوين الصحافة العربية

شفقنا- يحلل الخبراء والمختصون في مقالاتهم المنشورة في أبرزالصحف العربية مختلف القضايا السياسية، ساعين إلى تقديم رؤية أوضح للقارئ حول مجريات الأحداث على أرض الواقع. من بينها مقال الكاتب الصحفي “خالد البري” والتي نشرته صحيفة الشرق الأوسط، بعنوان “ترمب وجائزة نوبل للسلام والآداب”، حيث رأى إن ترامب يسعى إلى وضع أثقاله كلها في كفة ثم يضخم هذه الأثقال بالدعاية وبإرباك الخصم، ويخلق سياقا يجعلك تستشعرخسارة فادحة على الأبواب وأنك نغرق فلا تجد من خيارسوى إنقاذ حياتك ولو بقشة يقدمها إليك. هي نفسها على الأرجح القشة التي ستقصم ظهرالبعير.

وأضاف البري قائلا، ربما ينجح ترمب بهذه الاستراتيجية في الحصول على مكسب مباشر. لكن هذا بالتحديد يتجلى عمليا الاختلاف بين عالمي البزنس والسياسة. العرف في الأول أن يحصل صاحب العطاء الأقوى على الصفقة كلها وأن يخرج المنافسون بصفرويعزون أنفسهم بالصفقة القادمة. أما في عالم السياسة فالصفرغيرمطروح، إلا بالاستسلام التام المفروض إلى أجل غيرمسمى. هذه مهضلة إدارة ترامب حتى الآن، يعد الرئيس بتحقيق السلام في قضية معقدة فيرد منتقدوه ولكن ما تعرضه ليس سلاما بل استسلاما. ولو كان الأمركذلك لحققه سابقوك ولاحقوك بسهولة.

أيضا علق المحلل السياسي اللبناني “طوني فرنسيس” في مقاله ” هل تبنى ترمب النظرية الروسية للصراع في أوروبا؟” في صحيفة إندبندنت العربية، أن اللقاء العاصف في البيت الأبيض بين الرئيس الأميركي ونائبه جي دي فانس من جهة والرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي من جهة أخرى كشف المدى الذي يمكن أن يذهب إليه دونالد ترمب في سلوكه الشخصي لفرض آرائه ورؤيته على الآخرين، أصدقاء أو خصوما من ناحية، وأطاح من ناحية ثانية بركائز قامت عليها المواجهة بين روسيا والولايات المتحدة منذ انهيار الاتحاد السوفياتي، وكان بطلها في الجانب الآخر فلاديمير بوتين الذي يواصل حكم بلاده منذ مطلع القرن مواكبا خمسة رؤساء، ديمقراطيين وجمهوريين، توالوا على الإقامة في البيت الأبيض.

وأكمل طوني فرنسيس، أن ترمب في فعلته البيضاوية مع زيلينسكي لم يخرج عن سياق أسلوبه المعتمد أخيرا في التعبير عن سياساته وطموحاته، فهو قبل الصفقة التي طرحها على كييف هدد كندا بضمها وجعلها الولاية الأميركية الـ51 وأبدى رغبته في الاستحواذ على جزيرة غرينلاند الدنماركية واستعادة قناة بنما، وفي ما يخص المشرق العربي فاجأ الفلسطينيين والعرب والعالم بعرضه شراء قطاع غزة وتهجير سكانه لبناء “ريفييرا” أميركية عليه.

وتحت عنوان ” ترامب يقوض أسس النظام العالمي… ويهدد أمن الحلفاء” أشارأستاذ العلاقات الدولية “عبدالله خليفة الشايجي” في صحيفة القدس العربي، أن خطورة مواقف ترامب واستعدائه للحفاء منذ بدء رئاسته قبل خمسة أسابيع تنبع من الخشية من تقويضه النظام العالمي الذي أسسته وقادته الولايات المتحدة والتحالفات الاستراتيجية السياسية (الأمم المتحدة) والعسكرية (الناتو) والاقتصادية (البنك الدولي وصندوق النقد الدولي ومنظمة التجارة العالمية) والمنظمات الإقليمية المتعددة.
كما أوضح الشايجي، أن سلوك إدارة ترامب تجاه الحلفاء القربيين قبل الخصوم والأعداء لاشك يتسبب بقلق وخشية من اصطفاف وتصويت أمريكا مع الأنظمة الشمولية ويقرب الولايات المتحدة أكثر من روسيا والأنظمة السلطوية ويبعدها أكثر من محيطها الغربي التعددي الديمقراطي. والأخطر يسرع تقويض وإنهاء النظام العالمي الذي شكلته وقادته الولايات المتحدة بإداراتها من الجمهوريين والديمقراطيين. والخشية من تراجع أمريكا بدعم وترسيخ الأمن الجماعي، والحريات، والديمقراطية، والتجارة والاقتصاد الحر، وتفعيل دور وعمل المنظمات الدولية.

فيما تصدرت صحيفة العرب، عنوان “إسرائيل ترهق حماس بالتفاصيل” بقلم الكاتب المصري “محمد أبوالفضل”، والتي إعتبرأن إسرائيل أرهقت حركة حماس سياسيا، كما أرهقتها عسكريا في الحرب، ونجحت في أن تصدر لها مجموعة كبيرة من الأزمات، عبر نشرسرديات لشيطنة دورها في المستقبل، ما جعل فكرة خروجها من المشهد مطلبا دوليا، وقد لا تمانع حماس في ذلك مؤقتا، لكنها لم تقدم ما يعززه حتى الآن، اعتقادا منها أنها تحقق هدفا إستراتيجيا لنتنياهو فشل في تحقيقه بالحرب ويسعى للوصول إليه بالسياسة.

ويعتقد أبوالفضل، أن مخرجات القمة العربية الطارئة بالقاهرة الثلاثاء ستكون محكا مهما للعرب وحماس وإسرائيل والولايات المتحدة، فمن المفترض أن تتبنى خطة لن تتوقف على عملية إعادة إعمار غزة، وتتطرق إلى جوانب حيوية تتعلق بمصير سلاح حماس وعدم مشاركتها في السلطة ورفض التوطين الطوعي والقسري. بكلام آخر سيتم وضع خارطة طريق للقضية الفلسطينية، تركز على الثوابت العربية والشرعية الدولية، ولا تلغي المستجدات الإسرائيلية.

بينما راى الصحفي “يونس السيد” في صحيفة الخليج في مقاله “خيار الهدنة والحرب”، أن ما يقوم به نتنياهو في التعامل مع الاتفاق الهش الذي وافق عليه على مضض، منذ البداية، يمثل تصعيدا مدروسا في إطار سياسة حافة الهاوية التي ينتهجها للحصول على مكاسب تمكنه من تحقيق أهداف الحرب التي لم يتمكن من تحقيقها طوال 15 شهرا من القتال. ومن هذا المنطلق، عمل نتنياهو، ولا يزال، على عرقلة سير الاتفاق، بدءا من عدم الالتزام باستحقاقات المرحلة الأولى، والاستمرار في الخروقات في الميدان، ورفض الانسحاب من محور فيلادلفيا، إلى رفض الالتزام بالبروتوكول الإنساني، وصولا إلى رفض الدخول في مفاوضات المرحلة الثانية التي كان يفترض أن تبدأ في اليوم السادس عشر من بدء سريان وقف إطلاق النار.
وتابع السيد بالقول، سواء كان التهديد بالحرب مجرد مناورة وتكتيك تفاوضي، أو رغبة حقيقية في استئناف القتال، فإن هدنة غزة أصبحت على مفترق طرق، بعدما وصل الجميع إلى لحظة الحقيقة، فإما أن يستكمل تنفيذ الاتفاق بكل الاستحقاقات المترتبة عليه بما في ذلك الانسحاب من قطاع غزة وإنهاء الحرب، أو عودة الجميع إلى نقطة الصفر. لكن حتى هذه العودة، إن حصلت، لها تبعات قد تكون مكلفة للطرفين، إذ لا توجد ضمانة لإعادة من تبقى من الرهائن أحياء، وهم من الضباط والجنود.

 

مقالات ذات صلة